• الصفحة الرئيسية
  • الأحاديث النصية
  • الأحاديث المصورة
  • كتب الأعلام الخمسة
  • الأذكار

بحث متقدم


  • المحدث

  • درجة الحديث

  • نطاق البحث

الأحاديث النصية

فضل من صام يوماً تطوعاً

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: ( مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، بَعَّدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا )

المصدر : البخاري (2840) , مسلم (1154)
قال ابن باز رحمه الله: هذا معناه ، واللَّه أعلم ، في سبيل اللَّه : يعني في طاعة اللَّه ، أي من صام يوماً يبتغي وجه اللَّه والدار الآخرة ، فله هذا الأجر العظيم ، وهو من أسباب بعده من النار ، والسلامة من دخول النار ، والصيام من أفضل الأعمال ، ومن أفضل القرب ، وهو جُنّة للعبد من النار إذا صامه ابتغاء وجه اللَّه ، لا رياءً ولا سمعة ، ولا لمقصود آخر ، بل ابتغاء وجه اللَّه ، فله هذا الأجر العظيم. الإفهام في شرح عمدة الأحكام  (1 / 429–430).
  • درجة الحديث : صحيح

  • مشاركة

كراهية النبي صلى الله عليه وسلم أن يقام له

عَنْ أَنَسٍ بن مالك رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، قَالَ: لَمْ يَكُنْ شَخْصٌ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَكَانُوا إِذَا رَأَوْهُ لَمْ يَقُومُوا لِمَا يَعْلَمُونَ مِنْ كَرَاهِيَتِهِ لِذَلِكَ.

المصدر : الألباني - مختصر الشمائل المحمدية (289)
قَالَ النَّوَوِيُّ رحمه الله: وَحَدِيثُ أَنَسٍ أَقْرَبُ مَا يُحْتَجُّ بِهِ، وَالْجَوَابُ عَنْهُ مِنْ وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ خَافَ عَلَيْهِمُ الْفِتْنَةَ إِذَا أَفْرَطُوا فِي تَعْظِيمِهِ، فَكَرِهَ قِيَامَهُمْ لَهُ لِهَذَا الْمَعْنَى، كَمَا قَالَ "لَا تُطْرُونِي"، وَلَمْ يَكْرَهْ قِيَامَ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ، فَإِنَّهُ قَدْ قَامَ لِبَعْضِهِمْ وَقَامُوا لِغَيْرِهِ بِحَضْرَتِهِ، فَلَمْ يُنْكِرْ عَلَيْهِمْ، بَلْ أَقَرَّهُ وَأَمَرَ بِهِ. ثَانِيهِمَا: أَنَّهُ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَصْحَابِهِ مِنَ الْأُنْسِ وَكَمَالِ الْوُدِّ وَالصَّفَاءِ مَا لَا يَحْتَمِلُ زِيَادَةَ بِالْإِكْرَامِ بِالْقِيَامِ، فَلَمْ يَكُنْ فِي الْقِيَامِ مَقْصُودٌ، وَإِنْ فُرِضَ لِلْإِنْسَانِ صَاحِبٌ بِهَذِهِ الْحَالَةِ لَمْ يَحْتَجْ إِلَى الْقِيَامِ. فتح الباري لابن حجر (11/53).
  • درجة الحديث : صحيح

  • مشاركة

عمل النبي صلى الله عليه وسلم في بيته

عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أَنَّهَا سُئلت: مَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْمَلُ فِي بَيْتِهِ؟ قَالَتْ: كَانَ يَخِيطُ ثَوْبَهُ، وَيَخْصِفُ نَعْلَهُ, وَيَعْمَلُ مَا يعمل الرجال في بيوتهم.

المصدر : الألباني - صحيح الجامع الصغير وزياداته (4937)
قال المناوي رحمه الله: (كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم) من الاشتغال بمهنة الأهل والنفس إرشادا للتواضع وترك التكبر، لأنه مشرف بالوحي والنبوة، ومكرم بالمعجزات والرسالة، وفيه أن الإمام الأعظم يتولى أموره بنفسه وأنه من دأب الصالحين. فيض القدير (5/212).
  • درجة الحديث : صحيح

  • مشاركة

الرخصة بترك الجمعة لمن صلى العيد مع الجماعة

عن إياسِ بنِ أبي رَملةَ الشاميِّ، قال: شَهدتُ معاويةَ بنَ أبي سفيانَ وَهوَ يسألُ زيدَ بنَ أرقمَ قالَ أشَهدتَ معَ رسولِ اللَّهِ ﷺ عيدينِ اجتمعا في يومٍ قالَ نعم. قالَ فَكيفَ صنعَ قالَ صلَّى العيدَ ثمَّ رخَّصَ في الجمعةِ فقالَ: ( من شاءَ أن يصلِّيَ فليصلِّ )

المصدر : الألباني - صحيح سنن أبي داوود (1070)
قال ابن عثيمين رحمه الله: إذا وافق العيد يوم الجمعة، فإنه يجب على أهل البلد أن يقيموا الجمعة، فتكون الجمعة فرض كفاية، ولا تجب على من حضر صلاة العيد؛ ولكن يجب عليه أن يصلي الظهر؛ لأنه فرض الوقت، أما من لم يصلي مع الإمام صلاة العيد، فإنه يجب عليه حضور الجمعة، فصلاة الجمعة بحق الإمام، ومن تحصل به الكفاية فضلاً، وأما من سواهم، وقد حضر صلاة العيد مع الإمام، فهو مخير إن شاء حضر إلى الجمعة، وهو أفضل، وإن شاء صلى ظهراً. نور على الدرب (257).
  • درجة الحديث : صحيح

  • مشاركة

سورة الكافرون براءة من الشرك

عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ: قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مُرْنِي بِشَيْءٍ أَقُولُهُ فَقَالَ: " إِذَا أوَيْتَ إِلَى مَضْجَعِكَ فَاقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ إِلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ".

المصدر : الألباني - صحيح الجامع الصغير وزياداته (292)
قال ابن كثير رحمه الله: هَذِهِ السُّورَةُ سُورَةُ الْبَرَاءَةِ مِنَ الْعَمَلِ الَّذِي يَعْمَلُهُ الْمُشْرِكُونَ، وَهِيَ آمِرَةٌ بِالْإِخْلَاصِ فِيهِ، فَقَوْلُهُ: {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} شَمِلَ كُلَّ كَافِرٍ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ، وَلَكِنَّ الْمُوَاجَهِينَ بِهَذَا الْخِطَابِ هُمْ كفارُ قُرَيْشٍ. وَقِيلَ: إِنَّهُمْ مِنْ جَهْلِهِمْ دَعَوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عِبَادَةِ أَوْثَانِهِمْ سَنَةً، وَيَعْبُدُونَ مَعْبُودَهُ سَنَةً، فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ السُّورَةَ، وَأَمَرَ رَسُولَهَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا أَنْ يَتَبَرَّأَ مِنْ دِينِهِمْ بِالْكُلِّيَّةِ. تفسير ابن كثير (8/507).
  • درجة الحديث : حسن

  • مشاركة

الصفحة46من 253صفحات
  • البداية
  • 44
  • 45
  • 46
  • 47
  • 48
  • الأخيرة

الأحاديث النصية

  • جميع الأحاديث
  • أحاديث عامة
  • أحاديث الفقه
  • أحاديث المناسبات
  • العقيدة والتوحيد
  • سيرة النبي ﷺ

الكتب الخمسة

  • صحيح البخاري
  • صحيح مسلم
  • السلسلة الصحيحة
صفحات الموقع
  • الصفحة الرئيسية
  • الأحاديث النصية
  • الأحاديث المصورة
  • كتب الأعلام الخمسة
  • الأذكار

جميع الحقوق محفوظة لموقع كلام خير البشر