«كان إذا جلس في الثِّنْتَيْنِ أو في الأربع يضع يديه على ركبتيه، ثم أشار بإصْبَعِهِ».
درجة الحديث : صحيح
رقم المصدر : 2248
مشاركة
«ليس أحد أصبر على أذى سمعه من الله، إنهم ليدعون له ولداً، [ويجعلون له ندّاً]، وإنه ليعافيهم [ويدفع عنهم]، ويرزقهم، [ويعطيهم]».
درجة الحديث : صحيح
رقم المصدر : 2249
مشاركة
«إذا خلص المؤمنون من النار يوم القيامة، وأمنوا، فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحقِّ يكون له في الدنيا بأشدَّ مجادلةً له من المؤمنين لربِّهم، في إخوانهم الذين أدخلوا النَّارَ. قال: يقولون: ربنا! إخواننا كانوا يصلون معنا، ويصومون معنا، ويحجون معنا، فأدخلتهم النار. قال: فيقول: اذهبوا فأخرجوا من عرفتم، فيأتونهم، فيعرفونهم بصورهم، لا تأكل النار صورهم، فمنهم من أخذته النار إلى أنصاف ساقيه، ومنهم من أخذته إلى كعبيه، فيخرجونهم، فيقولون: ربنا! أخرجنا من أمرتنا، ثم يقول: أخرجوا من كان في قلبه وزن دينار من الإيمان، ثم من كان في قلبه وزن نصف دينار، حتى يقول: من كان في قلبه مثقال ذرة - قال أبو سعيد: فمن لم يُصدِّق بهذا فليقرأ هذه الآية: {إِنَّ الله لا يَظْلِمُ مِثْقالُ ذرَّةٍ وإِنْ تَكُ حَسَنَةً يضاعِفْها ويؤتِ من لَدُنْهُ أجراً عظيماً} [النساء: 41] – قال: فيقولون: ربنا قد أخرجنا من أمرتنا، فلم يبق في النار أحد فيه خير. قال ثم يقول الله: شفعت الملائكة، وشفع الأنبياء، وشفع المؤمنون، وبقي أرحم الراحمين. قال فيقبض قبضة من النار - أو قال: قبضتين - ناس لم يعملوا لله خيراً قط، قد احترقوا حتى صاروا حمماً. قال فيؤتى بهم إلى ماء يقال له: ماء الحياة، فيصب عليهم، فينبتون كما تنبت الحبَّةُ في حميل السيل، فيخرجون من أجسادهم مثل اللؤلؤ، في أعناقهم الخاتم: عتقاء الله. قال: فيقال لهم: ادخلوا الجنة، فما تمنَّيْتُم أو رأيتم من شيء فهو لكم، عندي أفضل من هذا. قال: فيقولون: ربَّنا! وما أفضل من ذلك؟ قال: فيقول: رضائي عليكم، فلا أسخط عليكم أبداً».
درجة الحديث : صحيح
رقم المصدر : 2250
مشاركة
«صدق أُبَيٌّ».
درجة الحديث : حسن
رقم المصدر : 2251
مشاركة
«إنِ اتَّخَذْتَ شعراً فأكرمه».
درجة الحديث : صحيح
رقم المصدر : 2252
مشاركة