• الصفحة الرئيسية
  • الأحاديث النصية
  • الأحاديث المصورة
  • كتب الأعلام الخمسة
  • الأذكار

بحث متقدم


  • المحدث

  • درجة الحديث

  • نطاق البحث

أحاديث عامة

خطورة الصور في البيوت

عن أبي طلحة رضي الله عنه، عَنْ النَّبِيِّ ﷺ قال: 《 لا تدخلُ الملائكةُ بيتًا فيه صورةٌ 》.

المصدر : البخاري, مسلم
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: المراد بالصورة هنا الصورة المحرمة، أما الصورة الممتهنة التي في الفراش وشبهه فهذه لا تمنع دخول الملائكة، وإذا كانت الصورة محرمة فالظاهر -والله أعلم- أنه إذا كانت في حجرة فإن ذلك لا يشمل كل البيت، لا سيما إذا كان أهل البيت قد كرهوا ذلك؛ لأنه يوجد في بعض العوائل يكون واحد منهم قد استهوته الشياطين وصار يقتني الصور، ويضعها عنده أو يعلقها على الجدار، وأهل البيت يكرهون ذلك لكن لا يستطيعون منعه، ففي هذه الحال إن أهل البيت الذين يكرهون ذلك لا تمتنع الملائكة من دخول بيتهم، وأما الحجرة التي فيها الصور فإن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة. لقاء الباب المفتوح (75).
  • درجة الحديث : صحيح

  • مشاركة

الوقوف بين يدي الله

عن عَمَّار بْن يَاسِرٍ قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يقول: 《 إِنَّ الْعَبْدَ لَيُصَلِّي الصَّلَاةَ مَا يُكْتَبُ لَهُ مِنْهَا إِلَّا عُشْرُهَا تُسْعُهَا ثُمُنُهَا سُبُعُهَا سُدُسُهَا خُمُسُهَا رُبُعُهَا ثُلُثُهَا نِصْفُهَا 》.

المصدر : الألباني - صحيح الجامع الصغير وزياداته (1626)
قال ابن القيم رحمه الله: للْعَبد بَين يَدي الله موقفان: موقف بَين يَدَيْهِ فِي الصَّلَاة، وموقف بَين يَدَيْهِ يَوْم لِقَائِه، فَمن قَامَ بِحَق الْموقف الأول هوّن عَلَيْهِ الْموقف الآخر، وَمن استهان بِهَذَا الْموقف وَلم يوفّه حقّه شدّد عَلَيْهِ ذَلِك الْموقف. الفوائد (200).
  • درجة الحديث : حسن

  • مشاركة

فضل الاستغفار للمسلمين والمسلمات

عن عبادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: 《 مَنِ استغفَرَ للمؤمنينَ وللمؤمناتِ ، كتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ مؤمِنٍ ومؤمنةٍ حسنةً 》.

المصدر : الألباني - صحيح الجامع الصغير وزياداته (6026)
همســـة: تخيـــل: عندما تستغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات كم من الحسنات ستكسب؟!.■ عن ابن جريج قال: قلت لعطاء: أستغفر للمؤمنين والمؤمنات؟ قال: " نعم، قد أُمر النبي ﷺ بذلك، فإن ذلك الواجب على الناس، قال الله لنبيه ﷺ: ( وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ). رواه عبد الرزاق في المصنف (3122).
  • درجة الحديث : حسن

  • مشاركة

خطورة الحسد والبغضاء

عن الزُّبير بن العوَّام رضي الله عنه أنَّ النَّبيَّ ﷺ قال: 《 دبَّ إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبَغْضَاء، هي الحالقة، لا أقول تحلق الشِّعر، ولكن تحلق الدِّين، والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنَّة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابُّوا، أفلا أُنبِّئكم بما يثبِّت ذلك لكم؟ أفشوا السَّلام بينكم 》.

المصدر : الألباني - صحيح سنن الترمذي (2510)
قال ملا علي القاري رحمه الله: قال رسول الله ﷺ: ( دبَّ ) أي: نقل وسَرَى ومَشَى بخِفْيَة. ( إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد ) أي: في الباطن. والبَغْضَاء. أي: العداوة في الظَّاهر. وسُمِّيا داءً، لأنَّهما داء القلب. هي. أي: البَغْضاء، وهو أقرب مبنًى ومعنًى، أو كلُّ واحدة منهما. الحالقة. أي: القاطعة للمحبَّة والألفة والصِّلة والجمعيَّة. والخصلة الأولى هي المؤدِّية إلى الثَّانية، ولذا قُدِّمت. لا أقول: تحلق الشَّعر. أي: تقطع ظاهر البدن، فإنَّه أمرٌ سهل. ولكن تحلق الدِّين. وضرره عظيم في الدُّنيا والآخرة. قال الطِّيـبيُّ: أي: البَغْضاء تُذْهِب بالدِّين كالموسى تُذْهِب بالشَّعر، وضمير المؤنَّث راجعٌ إلى البَغْضَاء. مرقاة المفاتيح (8/3154).
  • درجة الحديث : حسن

  • مشاركة

بِمَ تُضاعف الحسنات والسيئات؟!

عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه قال: قال رَسُولُ الله ﷺ: 《 مَنْ سَنَّ فِي الْإِسْلَامِ سُنَّةً حَسَنَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا، وَلَا يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ. وَمَنْ سَنَّ فِي الْإِسْلَامِ سُنَّةً سَيِّئَةً فَعُمِلَ بِهَا بَعْدَهُ كُتِبَ عَلَيْهِ مِثْلُ وِزْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا، وَلَا يَنْقُصُ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَيْءٌ 》.

المصدر : مسلم (1017)
قال النووي رحمه الله: وفي الحديث الآخر ( من دعا إلى الهدى ومن دعا إلى الضلالة ). هذان الحديثان صريحان في الحث على استحباب سن الأمور الحسنة، وتحريم سن الأمور السيئة، وأن من سن سنة حسنة كان له مثل أجر كل من يعمل بها إلى يوم القيامة، ومن سن سنة سيئة كان عليه مثل وزر كل من يعمل بها إلى يوم القيامة، وأن من دعا إلى هدى كان له مثل أجور متابعيه، أو إلى ضلالة كان عليه مثل آثام تابعيه، سواء كان ذلك الهدى والضلالة هو الذي ابتدأه، أم كان مسبوقا إليه، وسواء كان ذلك تعليم علم، أو عبادة ، أو أدب، أو غير ذلك. قوله ﷺ: ( فعمل بها بعده ) معناه إن سنها سواء كان العمل في حياته أو بعد موته. شرح مسلم (1017).
  • درجة الحديث : صحيح

  • مشاركة

الصفحة47من 95صفحات
  • البداية
  • 45
  • 46
  • 47
  • 48
  • 49
  • الأخيرة

الأحاديث النصية

  • جميع الأحاديث
  • أحاديث عامة
  • أحاديث الفقه
  • أحاديث المناسبات
  • العقيدة والتوحيد
  • سيرة النبي ﷺ

الكتب الخمسة

  • صحيح البخاري
  • صحيح مسلم
  • السلسلة الصحيحة
صفحات الموقع
  • الصفحة الرئيسية
  • الأحاديث النصية
  • الأحاديث المصورة
  • كتب الأعلام الخمسة
  • الأذكار

جميع الحقوق محفوظة لموقع كلام خير البشر